وأكد أن “هناك رغبة ثنائية في توسيع العلاقات بين البلدين”، شاكرا “سوريا لوقوفها إلى جانب لبنان وغزة رغم أزمتها الداخلية”.
وقال: “سنقف إلى جانب سوريا ضد التهديدات الاسرائيلية”.
وبينما أعرب عن رفضه “سرقة الثروات السورية من قبل الولايات المتحدة”، رحب بـ”تحسن العلاقات السورية مع الدول العربية”.
وفي ملف العلاقات السورية التركية قال : “إن إيران تدعم تحسن العلاقات التركية السورية شرط احترام سيادة الأراضي السورية”.
بدوره قال وزير الخارجية السورية بسام الصباغ :إنه استعرض “التطورات الإقليمية والجرائم الوحشية الإسرائيلية على غزة ولبنان”.
ولفت إلى “آراء الجانبين كانت متطابقة حول ضرورة محاسبة إسرائيل”، وقال: “ندعم المقاومة ولا بد من إنهاء الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي العربية”.
ولفت الصباغ إلى أنه “جرى أيضا بحث كيفية محاربة الإرهاب ودور بعض الدول الداعم للمجموعات الارهابية”، شاكرا إيران لـ”دعمها للجمهورية العربية السورية”.